HOW الإنسان عدو نفسه CAN SAVE YOU TIME, STRESS, AND MONEY.

How الإنسان عدو نفسه can Save You Time, Stress, and Money.

How الإنسان عدو نفسه can Save You Time, Stress, and Money.

Blog Article



ومن لم يحكم بما أنزل الله في القصاص وغيره، فأولئك هم المتجاوزون حدود الله.

لغويا للنفس أكثر من تعريف، فهي تعني الروح أو الدم أو الجسد، أو نفس الشيء بمعنى عينه. وثمة اختلاف في الثقافات حتى في مجال علم النفس، وقد قال بعض العلماء بأن النفس هي ذلك النشاط الذي يميز الكائن الحي ويسيطر على حركاته. وفسرها البعض بأنها القوة الخفية التي يحيا بها الإنسان.

ووفَّى الله كلَّ نفس جزاء عملها من خير وشر، وهو سبحانه وتعالى أعلم بما يفعلون في الدنيا من طاعة أو معصية.

منذ الصغر وقد تعلمنا أن هناك نوعان من النفس واحدة امارة وأخرى لوامة وكلاهما في صراع دائم ولكن عندما تتغلب الثانية تصبح هناك نفس واحدة واحدة هي المطمئنة و التي وعدها الله بالجنة، بعمني أخرى إذا تمكن الإنسان من التغلب على نفسه التي تامره دايمًا بالسوء سيجد السلام والطمأنين.

منها الحقيقى ومنها الوهم لم تعد تفرق بين العتمه شديدة الظلام

قال الذي عنده علم من الكتاب: أنا آتيك بهذا العرش قبل ارتداد أجفانك إذا تحرَّكَتْ للنظر في شيء. فأذن له سليمان فدعا الله، فأتى بالعرش. فلما رآه سليمان حاضرًا لديه ثابتًا عنده قال: هذا مِن فضل ربي الذي خلقني وخلق الكون كله؛ ليختبرني: أأشكر بذلك اعترافًا بنعمته تعالى عليَّ أم أكفر بترك الشكر؟ ومن شكر لله على نعمه فإنَّ نَفْعَ ذلك يرجع إليه، ومن جحد النعمة وترك الشكر فإن ربي غني عن شكره، كريم يعم بخيره في الدنيا الشاكر والكافر، ثم يحاسبهم ويجازيهم في الآخرة.

يَوْمَ يَأْتِ لَا تَكَلَّمُ نَفْسٌ إِلَّا بِإِذْنِهِ ۚ فَمِنْهُمْ شَقِيٌّ وَسَعِيدٌ

وَأَنْ أَتْلُوَ الْقُرْآنَ ۖ فَمَنِ اهْتَدَىٰ فَإِنَّمَا يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ ۖ وَمَن ضَلَّ فَقُلْ إِنَّمَا أَنَا مِنَ الْمُنذِرِينَ

وأما المطمئنَّة فهي أقل النُّفوس البشرية عددًا، وأعظمها عند الله قدْرًا.

ويضع الله تعالى الميزان العادل للحساب في يوم القيامة، ولا يظلم هؤلاء ولا غيرهم شاهد المزيد شيئًا، وإن كان هذا العمل قدْرَ ذرة مِن خير أو شر اعتبرت في حساب صاحبها. وكفى بالله محصيًا أعمال عباده، ومجازيًا لهم عليها.

إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ

إن الله لغني عن أعمال جميع خلقه، له الملك والخلق والأمر.

كل نفس ذائقة الموت لا محالة مهما عُمِّرت في الدنيا. وما وجودها في الحياة إلا ابتلاء بالتكاليف أمرًا ونهيًا، وبتقلب الأحوال خيرًا وشرًا، ثم المآل والمرجع بعد ذلك إلى الله - وحده - للحساب والجزاء.

تفاعلية اعلانات صور تفاعلية مناسبات إنفوجراف بانوراما فيديو عين المواطن المزيد

Report this page